الكربلائي يقول : عيب على السيستاني لحد هذه اللحظة لم يشارك !

الكربلائي يقول : عيب على السيستاني لحد هذه اللحظة لم يشارك بتشكيل الحكومة

هكذا الصراع دائر بين القوائم الفارسية الإيرانية المجوسية وغيرها من القوائم الأمريكية والصهيونية في العراق ، صراع بين وحوش الغابة الضارية التي عاشت وتعيش على الإنسان العراقي وباسمه وببلده وبثرواته وكل هذا يرجع إلى المجوسي الأول والمخادع الخاتل آية سيستاني مرجع الفرس المكره ، بعد ان حث السيستاني وكلائه وطلبته الى انتخاب القوائم الايرانية وبذلك نجحة هذه القوائم ولكن الصراع نشأ بينهم على رئاسة الوزراء من الذي يصلح لخدمة إيران هل هو (مقتدو ام حكيمو ام مالكيو) وبعد ان أحس هذا المثلث الايراني الخطر من جهة علاوي بالسيطرة على سدة رئاسة الوزراء وكان علاوي مسيطر لان السيستاني منهك من فضيحة وكيله الناجي ، باشر باعلان الامر بدل السيستاني الناطق باسمه الشيخ مهدي الكربلائي قائلا :

(( وبالحرف الواحد عيب على السياسيين لحد هذه اللحظة لم يشكلوا الحكومة )) .. هنا وباسم كل عراقي غيور أقول له يا كربلائي إذا كانت الكتل السياسية غير ناضجة فهذا دل على ان مرجعيتك السيستانية غير ناضجة وفاسدة لأنها هي من أشارة ووجهة الناس لانتخاب هؤلاء المفسدين نعم السيستاني هو من جعل وسيد هؤلاء الحرامية على القرار السياسي والأمني والاقتصادي ،إذن أحبتي القراء نحن بدورنا كعراقيين أولا ،نحمل مرجعية السيستاني ووكلائه كل الفساد والإفساد في العراق لأنها هي من وجهة الناس لانتخاب الحرامية .
وثانيا / ان مرجعية السيستاني التي كانت دائما نائمة لا يتكلم ( السيستاني ) ولا يكلم باسمها أي شخص عندما فعل الزاني الزنا والقتل وهو مناف الناجي وكيل ومعتمد السيستاني في العمارة والناصرية البصرة لم يتحرك السيستاني ولا يتفوه باي كلمة لانه يفضح روحه وكذلك وكلائه .
ثالثا / المفروض على شيخ مهدي الكربلائي ان يتطرق لقضية الناجي وأمام التلفاز وباسم المرجعية ومن تابعهم ، الفصل بما جرى في مدينة العمارة من زنا وقتل قام به وكيل ومعتمد السيستاني الاول سيد مناف الناجي .
وفي الختام أقول :
إن السيستاني شخصية مصنوعة من كارتون لا تفيد ولا تنفع .